اتطمن عنده الأمان
نوفمبر 17, 2020فَإِنْ حَرَّرَكُمْ الابْنُ فَبِالْحَقِيقَةِ تَكُونُونَ أَحْرَارًا
نوفمبر 22, 2020في حلقة مفقودة، غالبا بتتوه مننا
وإحنا بنحاول نتغير في حاجة مُعينة
وهي إن بيكون أقصى هدفنا
إننا نبطل عادة أو إدمان مُعين،
أو نوقف خطية معينة، بس كدا.
والحقيقة إن دا مش سبب أو دافع كافي
إننا ننتصر في المعركة دي، علشان ببساطة
بنكون محتاجين سبب أقوى وهدف أسمى ودافع أكبر
لأجله نتخلص من العادة الفلانية أو نبطل الحاجة الغلط دي
هو اللي يدينا الطاقة والرغبة
إننا نمشي السكة الصعبة دي وننتصر في النهاية.
محتاجين نفكر في هدفنا من التغيير،
يعني لو أب عصبي محتاج يفكر أبعد من إنه يبطل عصبية،
لكن إنه يكون أب أفضل لأولاده.
محتاجين نفكر في النمو والتطوير والوصول لهدف أكبر.
واحنا بنفكر في التغيير محتاجين نفكر في نموذج نتغير إليه،
والكتاب بيعلمنا إننا نتغير إلى صورة تشبه السيد المسيح.