المدينة الفاضلة
يوليو 30, 2020اوضة الفيران
سبتمبر 9, 2020جملة كتير بنرددها
لما بنفتح مشاعرنا لشخص بنثق فيه،
وكأننا عايشين على الأرض بندور على الراحة،
وحاسين إننا مش هنلاقيها..
لدرجة إننا بنقول على اللي مات إنه ارتاح.
وبنفتكر طول الوقت إن الضغط جاي من برة (وده حقيقي)،
لكن الضغط الأكبر جاي من جوه،
من حمل خطايانا اللي مش قادرين نهرب منها،
حتى لو قولنا عكس كده.
ومفيش حد عرف يشيل عني تقل خطيتي،
ويقولي: “مغفورة لك خطاياك” غير الرب يسوع المسيح.
لو عايز ترتاح تعالى من قلبك اطلب الراحة،
واعترف بإحتياجك الشديد له
علشان يريح قلبك من تقل الخطية،
وهو وحده هيخليك تخرج مرتاح بجد.
لو مش حابب تعمل كده، متعملش، ده قرارك.